السعادة وجودة الحياة
التفاصيل : لكل منا في هذه الحياة رحلته الخاصة وبصمة سعادته وراحته، هو فقط من يقدر قيمتها ويرفع من قدرها، لكي نصل الي تلك السعادة فنحن بحاجه الي معرفة ما بداخلنا من معلومات عن السعادة وإدراك كيف نحققها في واقعنا الملموس فتزداد ثقتنا في نفسنا ويرتفع الشعور بالقيمة الذاتية، بداخل كل منا أسرار قد لا يعلمها هو نفسه فكلما كان على اتصال بنفسه ومراقباً لها جيداً كلما زاد بداخله الشعور بالسعادة والرضا والطمأنينة ونقص الشعور بالإحباط وفقدان الشغف في الحياة، فهي علاقة عكسية وكل شيء بداخلنا علاقة عكسية لذا يجب علينا أن ندرك ما في الداخل لتغير ما في الخارج.